|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
جاء في كتاب تحت عنوان( وصي ورسول الامام المهدي عليه السلام في التوراة والانجيل) ص9( الجواب: ايتها الاخت ان صلاة نبي الله عيسى بن مريم عليه السلام خلف الامام المهدي عليه السلام تحتمل امرين:
الاول: ان يكون الامام المهدي عليه السلام افضل من نبي الله عيسى عليه السلام... وفي هذه الحالة لا يوجد موضع للاشكال.. الثاني: ان يكون عيسى عليه السلام افضل من المهدي عليه السلام وفي هذه الحالة يكون للاشكال الذي طرحتيه موضع في دائرة البحث..). |
![]() |
#2 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
وقال في كتاب العجل ج 2 ص 166( ( وربما يستفاد من بعض الروايات ان الامام عليه السلام يتعرض للاصابة والجروح في هذه الحروب).
ليش انته مو امام فلماذا تقول ربما؟ وانته تدعي اللقاء بالامام المهدي عليه السلام فاساله بدل ان تقول( ربما). |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قال في كتاب شيء في تفسير الفاتحة ص12( والصحيح ان الرحمن الرحيم اسمان مباركان يدلان على سعة الرحمة الالهية وشمولها.. بلى يمكن القول: ان الاولى بامور الدنيا من ارزاق وغيرها هو الرحمن باعتبار دلالته على السعة والشمول للمؤمن والكافر.
كما يمكن القول ان الاولى بالاخرة والدين والتشريع هو الرحيم). فاولا وافق المفسرين في ان الرحمن عام للمؤمن والكافر في الدنيا والرحيم خاص بالمؤمنين, ثم حكم بذلك على نحو الاحتمالات. |
![]() |
![]() |
#4 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يقول احمد الهمبوشي في الجواب المنير عبر الاثير29:1 وهو يفسر الانجيل بالاحتمالات( وقال عيسى عن يوحنا عليه السلام( وإن أردتم أن تقبلوا ، فهذا هو إيليا المزمع أن يأتي من له أذنان للسمع فليسمع).
لذا فان الرسول الذي يرسله الامام المهدي عليه السلام ومن معه وهم عيسى وايليا والخضر وخروجه من العراق يمكن ان يقال عنه انه خروج عيسى عليه السلام بهذا المعنى. كما ان خروج يوحنا كان يمثل خروج ايليا في مرحلة معينة ويمكن ان يكون هذا الرسول من امة اخرى..). سمعت بامام يتحدث بالاحتمالات يمكن ولعله وربما؟ |
![]() |
![]() |
#6 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قال في كتاب شيء من تفسير الفاتحه ص16( ولهذا السبب قد تكون قراءة ( ملك) هي الاصح مع ما روي عن اهل البيت عليهم السلام).
|
![]() |
![]() |
#7 |
عضو جديد
![]() |
![]()
سلام عليكم ضربة عسكرية
اولا نشكركم على جهدكم في متابعة كلمات المدعو احمد الحسن( الهمبوشي) ولكن يوجد سؤال: ألا يمكن ان تكون الاحتمالات التي ذكرتها في كلماته هي بسبب القابل لا الفاعل؟ ونظير هذا ما ذكر في علم الائمة عليهم السلام في بعض الروايات؟ |
![]() |
![]() |
#8 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اذا لاحظت كلامه يتبين ان الاحتمال في الفاعل لا القابل فحينما يقول ( ( وربما يستفاد من بعض الروايات ان الامام عليه السلام يتعرض للاصابة والجروح في هذه الحروب), ويقول( ولهذا السبب قد تكون قراءة ( ملك) هي الاصح مع ما روي عن اهل البيت عليهم السلام).
فهذه الاحتمالات عند المتكلم وليس عند المخاطبين. |
![]() |
![]() |
#10 |
عضو مميز جدا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ومن لطائف أحمد إسماعيل أن يتردد في نفس الاجابة ففي الجواب المنير عبر الاثير118:6( السؤال/ 526: سؤال عن عظائم الأمور: أين كان ابن نوح عليه السلام أثناء أبيه إليه عندما قال له يا بني اركب معنا ولا تكن مع القوم الكافرين...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم وفقكم الله لكلّ خير, هو لم يكن ابنه من صلبه بل ربيبه وهو ابن زوجته ولم يكن يعيش مع نوح عليه السلام في بيته, ولم يكن مؤمناً بنوح عليه السلام وكذا هو حال أمه, ونوح عليه السلام لم يسأل عن زوجته ولم يقل إنها من أهلي؛ لأنها كانت تجاهر نوحاً عليه السلام بالكفر بدعوته عليه السلام,أما ابنه أو ربيبه( ابن زوجته) فكان يستحي من نوح عليه السلام..) ففي أول الجواب يصرح بانه ليس ابن نوح عليه السلام وإنما هو ابن زوجته ثم بعد ذلك يتردد ويقول أنه إما ابنه او ربيبه؟ ثم نقول إن أحمد إسماعيل حينما قال بانه ليس ابناً لنوح عليه السلام وأنه ربيبه خالف في ذلك روايات أهل البيت عليهم السلام, ففي الايضاح لابن شاذان ص345( وقلتم : إن يوسف الصديق - عليه السلام - كذب حين قال : إنكم لسارقون وما سرقوا ، فسميتم هذا كذبا " والله عز وجل يقول في كتابه : كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم 2 . فزعمتم أن الله عز وجل كاد بالكذب . وادعيتم نبوة أحد عشر نبيا " من ولد يعقوب لم ينطق الكتاب بنبوتهم وقلتم: إن الأنبياء - عليهم السلام - قد كذبوا وسرقوا وخانوا أماناتهم وعقوا آباءهم . ونسبتم نوحا " - عليه السلام - أنه كذب في قوله : إن ابني من أهلي، وكان ابن - امرأته فقال : ابني ، على ذلك المعنى كما تبنى النبي - صلى الله عليه وآله - زيد بن حارثة قال الله عز وجل : ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم - النبيين 4 ثم قال : ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله . ورويتم أن موسى بن عمران - عليه السلام - لطم ملك الموت فأعوره 6 ، وأن يوسف الصديق - عليه السلام - قعد من امرأة العزيز مقعد الخائن 1 ، وأن داود - عليه السلام - قدم أوريا أمام التابوت ليقتل فيتزوج امرأته، وأن الشيطان قعد في مجلس سليمان - عليه السلام - وكان يأتي نساءه وهن حيض9 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|